نفس القصة لسا وحدي انا والليل
عندي ١٠٠ beat حزين بس الاكتئاب وين؟
لو اوراقي كملت بس ساعتها راح اسافر
الداعي الخلاني اكتب هو الي خلاك تهاجر
ينفض اعتصامك ماكو عندنا اي شي باكر
والدين الصاير سلعة حتى رجاله بدمنا تتاجر
والي يشوفك كافر وبنفس الحجة يفجرك
حب الوطن ذريعة خليه بملف الهجرة
وگلهم بسبب قصفكم گدامي ذابت وجوه
صرنا كاليهود لكن طوعًا ع باب اللجوء
واشكرهم ع صخب ليلك لما كان ليلهم صامت
جونا بالدمار الشامل حتى بس يخلصوا الناس من اسلحة الدمار الشامل
يحقق لك عالم وردي فكر طليق وجامح
ويمد لك جسور تواصل بين كل كنيسة وجامع
واشكرهم عالكذب السابق وكل فرصة حلم تالف
وانهم نجحوا بانتشالك من نص العالم الثالث
وهسه ليش تريد تهاجر؟
والله، عيني شافت بس الفرقة بالجموع
ارجع لتراكاتي السابقة ماكو اي وحدة بالموضوع
لان الأحلام ميتة باقي هالواقع للابد
لذا تحصل طلقة اسهل من تحصل فرصة عمل
اما بعد امثلتكم زائفة من جد ما وجد
هالبلد ابو لهب صعب عندي يولد أمل (فاهم؟)
لذلك لاجئ جيت ادور عن احلامي التاهت
قبول او رفضي راح يحدد جنة او نار لدارك
انا اخر واحد قرر يبقى بالحياة ويشارك
مو حاجة اكثّر انت اعرف بالأحداث الصارت
لذلك البقاء مو هيّن
بقائي يعني يصبح انو اقوى طموحي يبيّن
كرار محمد ميّت مفقود بوضع سيّئ
So fucked up man
بس تخيّل
الي بنفس أوضاعك يقتلك لأن بس ردت تغيّر
شفت؟ من هيج وانت قيس
احنا ابشع من قصة يوسف خلصت كل اعمارنا ببير
انحرمنا من الـbeauty كلنا تربية الـbeast
حد ما صرنا نشوف البشر اشبه بأضحية للعيد
الفرق البينّا؟ انو انت بس بعيد
بمجتمعي انت حي لو اسمك ما مكتوب شهيد
استاذ حياتنا عبث
حياتنا كذبة مثل الله اكبر على العلم
مو ليعبدون الظاهر مخلوقين للتعب
مولودين بخيار واحد مجبورين نگول الـ(نعم)
حدما كل افراحنا سر وصارت الاحزان عالعلن
فمستعد استاذ اكمل؟
او تختم عالاقامة ونگول المهمة تمت؟
الي گاعد مثال حي وحاضر اذا تحب تتأمل
كيف انو بالاوراق ممكن الارواح تتأمن
انا آسف بس هذي الحقيقة
قابل بأي شبر خارج حدود هالخريطة
رايح وين؟ صاحبي يستاهل العرض
راح تلكاني بباب سفارة اي دولة خارج الارض
استاذ غريب الأمر
راح تشوف شعب فقير بنص بلد غني بالنفط
عندنا المغتصب مبرأ لانو جريمة شرف
اما التغريد ازعاج كأن لقضيتي انتصر
بينت احترامي لموقفك لما قضيبي انتصب
هاي مغامرة
لان كل الي اريده من الوطن انو اهاجره
بأول طيارة مغادرة عارف السؤال الي بخاطرك
گلي كيف تطلع الوطن من الذاكرة؟