(أه آه آه، يا ليلي لي لي لي لوه)
(لي طلب)
وسترك وعفوك عني أول مطالبي
(مطالبي)
لمن غيرك أشكو هم دنياي والتعب
(لمن؟! لمن؟!)
وغبني من أيامي وكثرة غلايبي
ويا للعجب من ناس ما أعجبهم العجب
(العجب)
رموني وعادوني وهم من أقاربي
(أقاربي)
ونسيوا حقوق العم والخال والنسب
(والنسب)
جفوني وذكراهم سبب في متاعبي
فغبني على نفسي وحمى على الصحب
(وحمى على الصحب)
وصبري على طعنة بسكين صاحبي
(ولي طلب)
وسترك وعفوك عني أول مطالبي
(لاه، لاه)
لمن غيرك أشكو هم دنياي والتعب
وغبني من أيامي وكثرة غلايبي
يا لا لاه يا لالوه، يا لا لاه يا لاوه!
يا لا لاه يا لالوه، يا لا لاه يا لاوه! (لا لا لا لوه)
يا لا لاه يا لالوه، يا لا لاه يا لاوه!
يا لا لاه يا لالوه، يا لا لاه يا لاوه!
وربي يجازي كل من كانوا السبب
بجرحي وتعذيبي بفرقا حبايبي
فتبًا لهم والنفس تبًا لها وتب
(تبًا لها وتب)
إلى يوم قالوا ذُلهم من سبايبي
ولا شي على الفاتر إذا باعني عتب
(إذا باعني عتب)
ولا شي معي مكسب إذا هو بجانبي
(ييه، يووه)
ومن عاش في بيته على قلة الأدب
يرى في بيوت الناس سوء العواقبي
وسترك وعفوك (وعفوك) عني أول مطالبي (ييه، يووه)
وسترك وعفوك (يووه) عني أول مطالبي
لمن غيرك أشكو (لمن؟!) هم دنياي والتعب (ياااه)
وصبري من أيامي وكثرة غلايبي (لمن؟! لمن؟!)
لمن غيرك أشكو (غيرك أشكو) هم دنياي والتعب (هم دنياي والتعب)
وصبري من أيامي (من أيامي) وكثرة غلايبي
وذي ما قدوه داري سأل شخص قد جرب
(يا لا لا لوه)
ويأخذ نصيحة قولتها من تجاربي
وصح المثل ذي قال أبو زيد ما كذب
تموت الأفاعي من سموم العقاربي (ياااه)
وسترك وعفوك عني أول مطالبي (سترك وعفوك)
وسترك وعفوك عني أول مطالبي