أيام الدنية فانية أنا يوم الساعة باينة أنا متل السفرة دايمة والأكل عقد المحبة دايمة السهرة مليئة بكامل المُتعة جُمل متحضرة في حضرة يا الله من شعب الموتى هل نُعطى ايا ملجأ آمن لايتبع لسُلطة مسلك يُخرجنا من الورطة فلتضع النُقطة كي نهلك نخرج من جهنمنا الى الأُخرى هُدمت تدمر واقتُحمت بُصرى والموت قد اصبح محتوم وحاتم ويُمدح والسرُ قد يُفصح مأثوم وآثمٌ يُقدح نفوسنا اقبح من حقد المجوس وعفنٍ يطفح فجميعنا يصنع من خلفِ كالوسه محارق بالمسرح ألمي في قلمي انا راوي الجُملِ كمخدر يُسمع كي يُنجدكم كما يُنجدني على ظُلمٍ أبدي ميزان العدلِ يعلو بالناقص انزلهُ ثقلي نحن البؤساء نبتسم للقدر المُبكي بلِسانٍ حاد كشفُ الحُساد مجلوداً مُقيد والآن جلّاد لو كان للود قضيه فلستُ طالب الوداد أقمت الحداد قبلتُ التعازي سماح الاله لو اتى اليكم خسئتم فصفحي لن يأتي معاه معاطي السماء لو سقطت داء ليست للداعي بل لنوايا داخل نوايا من لِـ دعاه لا رشوة بالمال لا يشفع الجاه فالنأخذ العبرة من حفل الوداع كيف بالجاه وجشع مُتاح أطاح بالشاه يا أمة لا تقوى بِلا ماتقوى سلاح السماح ايامُ العجاف ما زالت مُمتدة لاترحل كرحل الرياح اصبحنا اجساداً ماكانت حتى لو قاومت وقامت لا تحوي ارواح لا تأمل اطماح في حُب العسير ستبقى اسير لا ترى المُباح والموت قد اصبح محتومٌ وحاتم ويُمدح والسرُ قد يُفصح مئثومٌ وأثمٌ يُقدح نفوسنا اقبح من حقد المجوس وعفنٍ يطفح فجميعنا يصنع من خلفِ كالوسه محارق بالمسرح والشمعة مالها لزوم لو مابتضوي بالليل متل المي اللي بطلوع كل شي بقلك انزيل حولك الارض البور ولتطلع بتعاكس السيل كانوا يخوفونا بـ الغول وحظك بحدوة الخيل وعود كلو بقول بوقت الحاجة غسيل العقول الطباع الغلابة ما حدا مكفول الحبل المربوط عرقاب المحكوم كون على مظلوم كون محاكم الشوم كون بتظلم بالقانون دوس النفوس لا تغرّك الفلوس خايف العازة لاتخاف كلو بعوز والقاع مشرحة شايف حَ دلّك ع أمل تشوف شوف خلي هل الطابق مستور ثور عنفسك والتبدأ بقرع الطبول لو اني كُنتُ في الزهراء لصلحتُ حالها المعكوف ورفعتُ رايتي فغرناطة وسميت بعزها المسلوب