Kishore Kumar Hits

Sheikh Salah Al Hashem - Sourate An Nahl, Pt. 1 lyrics

Artist: Sheikh Salah Al Hashem

album: Sourates An Nahl, Al Isra (Quran - Coran - Islam)


بِسْمِ ﷲِالرَّحْمَنِ اارَّحِيم
اَتٰٓى اَمْرُ اللّٰهِ فَلَا تَسْتَعْجِلُوهُؕ
سُبْحَانَهُ وَتَعَالٰى عَمَّا يُشْرِكُونَ
يُنَزِّلُ الْمَلٰٓئِكَةَ بِالرُّوحِ مِنْ اَمْرِهٖ عَلٰى مَنْ يَشَٓاءُ مِنْ عِبَادِهٖٓ
عَلٰى مَنْ يَشَٓاءُ مِنْ عِبَادِهٖٓ اَنْ اَنْذِرُٓوا
اَنْذِرُٓوا اَنَّهُ لَٓا اِلٰهَ اِلَّٓا اَنَا۬ فَاتَّقُونِ
خَلَقَ السَّمٰوَاتِ وَالْاَرْضَ بِالْحَقِّؕ
تَعَالٰى عَمَّا يُشْرِكُونَ
خَلَقَ الْاِنْسَانَ مِنْ نُطْفَةٍ فَاِذَا هُوَ خَصٖيمٌ مُبٖينٌ
وَالْاَنْعَامَ خَلَقَهَاۚ لَكُمْ فٖيهَا دِفْءٌ وَمَنَافِعُ وَمِنْهَا تَأْكُلُونَࣕ
وَلَكُمْ فٖيهَا جَمَالٌ حٖينَ تُرٖيحُونَ وَحٖينَ تَسْرَحُونَࣕ
وَتَحْمِلُ اَثْقَالَكُمْ اِلٰى بَلَدٍ لَمْ تَكُونُوا بَالِغٖيهِ اِلَّا بِشِقِّ الْاَنْفُسِؕ
اِنَّ رَبَّكُمْ لَرَؤُ۫فٌ رَحٖيمٌۙ
وَالْخَيْلَ وَالْبِغَالَ وَالْحَمٖيرَ لِتَرْكَبُوهَا وَزٖينَةًؕ
وَيَخْلُقُ مَا لَا تَعْلَمُونَ
وَعَلَى اللّٰهِ قَصْدُ السَّبٖيلِ وَمِنْهَا جَٓائِرٌؕ
وَلَوْ شَٓاءَ لَهَدٰيكُمْ اَجْمَعٖينَࣖ
هُوَ الَّـذٖٓي اَنْزَلَ مِنَ السَّمَٓاءِ مَٓاءً لَكُمْ مِنْهُ شَرَابٌ وَمِنْهُ شَجَرٌ فٖيهِ تُسٖيمُونَ
يُنْبِتُ لَكُمْ بِهِ الزَّرْعَ وَالزَّيْتُونَ وَالنَّخٖيلَ وَالْاَعْنَابَ وَمِنْ كُلِّ الثَّمَرَاتِؕ
اِنَّ فٖي ذٰلِكَ لَاٰيَةً لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ
وَسَخَّرَ لَكُمُ الَّيْلَ وَالنَّهَارَۙ وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَؕ
وَالنُّجُومُ مُسَخَّرَاتٌ بِاَمْرِهٖؕ
اِنَّ فٖي ذٰلِكَ لَاٰيَاتٍ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَۙ
وَمَا ذَرَاَ لَكُمْ فِي الْاَرْضِ مُخْتَلِفاً اَلْوَانُهُؕ
اِنَّ فٖي ذٰلِكَ لَاٰيَةً لِقَوْمٍ يَذَّكَّرُونَ
وَهُوَ الَّذٖي سَخَّرَ الْبَحْرَ لِتَأْكُلُوا مِنْهُ لَحْماً طَرِياًّ وَتَسْتَخْرِجُوا مِنْهُ حِلْيَةً تَلْبَسُونَهَاۚ
وَتَرَى الْفُلْكَ مَوَاخِرَ فٖيهِ وَلِتَبْتَغُوا مِنْ فَضْلِهٖ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ
وَاَلْقٰى فِي الْاَرْضِ رَوَاسِيَ اَنْ تَمٖيدَ بِكُمْ وَاَنْهَاراً وَسُبُلاً لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَۙ
وَعَلَامَاتٍؕ
وَبِالنَّجْمِ هُمْ يَهْتَدُونَ
اَفَمَنْ يَخْلُقُ كَمَنْ لَا يَخْلُقُؕ اَفَلَا تَذَكَّرُونَ
وَاِنْ تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللّٰهِ لَا تُحْصُوهَاؕ
اِنَّ اللّٰهَ لَغَفُورٌ رَحٖيمٌ
وَاللّٰهُ يَعْلَمُ مَا تُسِرُّونَ وَمَا تُعْلِنُونَ
وَالَّذٖينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللّٰهِ لَا يَخْلُقُونَ شَيْـٔاً وَهُمْ يُخْلَقُونَؕ
اَمْوَاتٌ غَيْرُ اَحْيَٓاءٍۚ
وَمَا يَشْعُرُونَۙ اَيَّانَ يُبْعَثُونَࣖ
اِلٰهُكُمْ اِلٰهٌ وَاحِدٌۚ
فَالَّذٖينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالْاٰخِرَةِ قُلُوبُهُمْ مُنْكِرَةٌ وَهُمْ مُسْتَكْبِرُونَ
لَا جَرَمَ اَنَّ اللّٰهَ يَعْلَمُ مَا يُسِرُّونَ وَمَا يُعْلِنُونَؕ
اِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُسْتَكْبِرٖينَ
وَاِذَا قٖيلَ لَهُمْ مَاذَٓا اَنْزَلَ رَبُّكُمْۙ قَالُٓوا اَسَاطٖيرُ الْاَوَّلٖينَۙ
لِيَحْمِلُٓوا اَوْزَارَهُمْ كَامِلَةً يَوْمَ الْقِيٰمَةِۙ وَمِنْ اَوْزَارِ الَّذٖينَ يُضِلُّونَهُمْ بِغَيْرِ عِلْمٍؕ
اَلَا سَٓاءَ مَا يَزِرُونَࣖ
قَدْ مَكَرَ الَّذٖينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَاَتَى اللّٰهُ بُنْيَانَهُمْ مِنَ الْقَوَاعِدِ فَخَرَّ عَلَيْهِمُ السَّقْفُ
فَخَرَّ عَلَيْهِمُ السَّقْفُ مِنْ فَوْقِهِمْ وَاَتٰيهُمُ الْعَذَابُ مِنْ حَيْثُ لَا يَشْعُرُونَ
ثُمَّ يَوْمَ الْقِيٰمَةِ يُخْزٖيهِمْ وَيَقُولُ اَيْنَ شُرَكَٓاءِيَ
وَيَقُولُ اَيْنَ شُرَكَٓاءِيَ الَّذٖينَ كُنْتُمْ تُشَٓاقُّونَ فٖيهِمْؕ
قَالَ الَّذٖينَ اُو۫تُوا الْعِلْمَ اِنَّ الْخِزْيَ الْيَوْمَ وَالسُّٓوءَ عَلَى الْكَافِرٖينَۙ
اَلَّذٖينَ تَتَوَفّٰيهُمُ الْمَلٰٓئِكَةُ ظَالِمٖٓي اَنْفُسِهِمْࣕ
فَاَلْقَوُا السَّلَمَ مَا كُنَّا نَعْمَلُ مِنْ سُٓوءٍؕ
بَلٰٓى اِنَّ اللّٰهَ عَلٖيمٌ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ
فَادْخُلُٓوا اَبْوَابَ جَهَنَّمَ خَالِدٖينَ فٖيهَاؕ
فَلَبِئْسَ مَثْوَى الْمُتَكَبِّرٖينَ
وَقٖيلَ لِلَّذٖينَ اتَّقَوْا مَاذَٓا اَنْزَلَ رَبُّكُمْؕ
قَالُوا خَيْراًؕ
لِلَّذٖينَ اَحْسَنُوا فٖي هٰذِهِ الدُّنْيَا حَسَنَةٌؕ
وَلَدَارُ الْاٰخِرَةِ خَيْرٌؕ
وَلَنِعْمَ دَارُ الْمُتَّقٖينَۙ
جَنَّاتُ عَدْنٍ يَدْخُلُونَهَا تَجْرٖي مِنْ تَحْتِهَا الْاَنْهَارُ لَهُمْ فٖيهَا مَا يَشَٓاؤُ۫نَؕ
كَذٰلِكَ يَجْزِي اللّٰهُ الْمُتَّقٖينَۙ
اَلَّذٖينَ تَتَوَفّٰيهُمُ الْمَلٰٓئِكَةُ طَيِّبٖينَۙ يَقُولُونَ سَلَامٌ عَلَيْكُمُۙ
يَقُولُونَ سَلَامٌ عَلَيْكُمُۙ ادْخُلُوا الْجَنَّةَ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ
هَلْ يَنْظُرُونَ اِلَّٓا اَنْ تَأْتِيَهُمُ الْمَلٰٓئِكَةُ اَوْ يَأْتِيَ اَمْرُ رَبِّكَؕ
كَذٰلِكَ فَعَلَ الَّذٖينَ مِنْ قَبْلِهِمْؕ
وَمَا ظَلَمَهُمُ اللّٰهُ وَلٰكِنْ كَانُٓوا اَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ
فَاَصَابَهُمْ سَيِّـَٔاتُ مَا عَمِلُوا وَحَاقَ بِهِمْ مَا كَانُوا بِهٖ يَسْتَهْزِؤُ۫نَࣖ
وَقَالَ الَّذٖينَ اَشْرَكُوا لَوْ شَٓاءَ اللّٰهُ مَا عَبَدْنَا مِنْ دُونِهٖ مِنْ شَيْءٍ نَحْنُ وَلَٓا اٰبَٓاؤُ۬نَا وَلَا حَرَّمْنَا مِنْ دُونِهٖ مِنْ شَيْءٍؕ
كَذٰلِكَ فَعَلَ الَّذٖينَ مِنْ قَبْلِهِمْۚ
فَهَلْ عَلَى الرُّسُلِ اِلَّا الْبَلَاغُ الْمُبٖينُ
وَلَقَدْ بَعَثْنَا فٖي كُلِّ اُمَّةٍ رَسُولاً اَنِ اعْبُدُوا اللّٰهَ وَاجْتَنِبُوا الطَّاغُوتَۚ
فَمِنْهُمْ مَنْ هَدَى اللّٰهُ وَمِنْهُمْ مَنْ حَقَّتْ عَلَيْهِ الضَّلَالَةُؕ
فَسٖيرُوا فِي الْاَرْضِ فَانْظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُكَذِّبٖينَ
اِنْ تَحْرِصْ عَلٰى هُدٰيهُمْ فَاِنَّ اللّٰهَ لَا يَهْدٖي مَنْ يُضِلُّ
وَمَا لَهُمْ مِنْ نَاصِرٖينَ
وَاَقْسَمُوا بِاللّٰهِ جَهْدَ اَيْمَانِهِمْۙ لَا يَبْعَثُ اللّٰهُ مَنْ يَمُوتُؕ
بَلٰى وَعْداً عَلَيْهِ حَقاًّ وَلٰكِنَّ اَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَۙ
لِيُبَيِّنَ لَهُمُ الَّذٖي يَخْتَلِفُونَ فٖيهِ وَلِيَعْلَمَ الَّذٖينَ كَفَرُٓوا اَنَّهُمْ كَانُوا كَاذِبٖينَ
اِنَّمَا قَوْلُنَا لِشَيْءٍ اِذَٓا اَرَدْنَاهُ اَنْ نَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُࣖ
وَالَّذٖينَ هَاجَرُوا فِي اللّٰهِ مِنْ بَعْدِ مَا ظُلِمُوا لَنُبَوِّئَنَّهُمْ فِي الدُّنْيَا حَسَنَةًؕ
وَلَاَجْرُ الْاٰخِرَةِ اَكْبَرُۘ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَۙ
اَلَّذٖينَ صَبَرُوا وَعَلٰى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ
وَمَٓا اَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ اِلَّا رِجَالاً نُوحٖٓي اِلَيْهِمْ
فَسْـَٔلُٓوا اَهْلَ الذِّكْرِ اِنْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَۙ
بِالْبَيِّنَاتِ وَالزُّبُرِؕ وَاَنْزَلْـنَٓا اِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ اِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ
اَفَاَمِنَ الَّذٖينَ مَكَرُوا السَّيِّـَٔاتِ اَنْ يَخْسِفَ اللّٰهُ بِهِمُ الْاَرْضَ اَوْ يَأْتِيَهُمُ الْعَذَابُ مِنْ حَيْثُ لَا يَشْعُرُونَۙ
اَوْ يَأْخُذَهُمْ فٖي تَقَلُّبِهِمْ فَمَا هُمْ بِمُعْجِزٖينَۙ
اَوْ يَأْخُذَهُمْ عَلٰى تَخَوُّفٍؕ فَاِنَّ رَبَّكُمْ لَرَؤُ۫فٌ رَحٖيمٌ
اَوَلَمْ يَرَوْا اِلٰى مَا خَلَقَ اللّٰهُ مِنْ شَيْءٍ يَتَفَيَّؤُ۬ا ظِلَالُهُ
يَتَفَيَّؤُ۬ا ظِلَالُهُ عَنِ الْيَمٖينِ وَالشَّمَٓائِلِ سُجَّداً لِلّٰهِ وَهُمْ دَاخِرُونَ
وَلِلّٰهِ يَسْجُدُ مَا فِي السَّمٰوَاتِ وَمَا فِي الْاَرْضِ مِنْ دَٓابَّةٍ وَالْمَلٰٓئِكَةُ وَهُمْ لَا يَسْتَكْبِرُونَ
يَخَافُونَ رَبَّهُمْ مِنْ فَوْقِهِمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَࣖ
وَقَالَ اللّٰهُ لَا تَتَّخِذُٓوا اِلٰهَيْنِ اثْنَيْنِۚ
اِنَّمَا هُوَ اِلٰهٌ وَاحِدٌۚ فَاِيَّايَ فَارْهَبُونِ
وَلَهُ مَا فِي السَّمٰوَاتِ وَالْاَرْضِ وَلَهُ الدّٖينُ وَاصِباًؕ
اَفَغَيْرَ اللّٰهِ تَتَّقُونَ
وَمَا بِكُمْ مِنْ نِعْمَةٍ فَمِنَ اللّٰهِ
ثُمَّ اِذَا مَسَّكُمُ الضُّرُّ فَاِلَيْهِ تَجْـَٔرُونَۚ
ثُمَّ اِذَا كَشَفَ الضُّرَّ عَنْكُمْ اِذَا فَرٖيقٌ مِنْكُمْ بِرَبِّهِمْ يُشْرِكُونَۙ
لِيَكْفُرُوا بِمَٓا اٰتَيْنَاهُمْؕ
فَتَمَتَّعُواࣞ فَسَوْفَ تَعْلَمُونَ
وَيَجْعَلُونَ لِمَا لَا يَعْلَمُونَ نَصٖيباً مِمَّا رَزَقْنَاهُمْؕ
تَاللّٰهِ لَتُسْـَٔلُنَّ عَمَّا كُنْتُمْ تَفْتَرُونَ
وَيَجْعَلُونَ لِلّٰهِ الْبَنَاتِ سُبْحَانَهُۙ وَلَهُمْ مَا يَشْتَهُونَ
وَاِذَا بُشِّرَ اَحَدُهُمْ بِالْاُنْثٰى ظَلَّ وَجْهُهُ مُسْوَداًّ وَهُوَ كَظٖيمٌۚ
يَتَوَارٰى مِنَ الْقَوْمِ مِنْ سُٓوءِ مَا بُشِّرَ بِهٖؕ
اَيُمْسِكُهُ عَلٰى هُونٍ اَمْ يَدُسُّهُ فِي التُّرَابِؕ
اَلَا سَٓاءَ مَا يَحْكُمُونَ
لِلَّذٖينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالْاٰخِرَةِ مَثَلُ السَّوْءِۚ وَلِلّٰهِ الْمَثَلُ الْاَعْلٰىؕ
وَهُوَ الْعَزٖيزُ الْحَكٖيمُࣖ
وَلَوْ يُؤَاخِذُ اللّٰهُ النَّاسَ بِظُلْمِهِمْ مَا تَرَكَ عَلَيْهَا مِنْ دَٓابَّةٍ وَلٰكِنْ يُؤَخِّرُهُمْ
وَلٰكِنْ يُؤَخِّرُهُمْ اِلٰٓى اَجَلٍ مُسَمًّىۚ
فَاِذَا جَٓاءَ اَجَلُهُمْ لَا يَسْتَأْخِرُونَ سَاعَةً وَلَا يَسْتَقْدِمُونَ
وَيَجْعَلُونَ لِلّٰهِ مَا يَكْرَهُونَ
وَتَصِفُ اَلْسِنَتُهُمُ الْكَذِبَ اَنَّ لَهُمُ الْحُسْنٰىؕ
لَا جَرَمَ اَنَّ لَهُمُ النَّارَ وَاَنَّهُمْ مُفْرَطُونَ
تَاللّٰهِ لَقَدْ اَرْسَلْـنَٓا اِلٰٓى اُمَمٍ مِنْ قَبْلِكَ فَزَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطَانُ اَعْمَالَهُمْ
فَزَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطَانُ اَعْمَالَهُمْ فَهُوَ وَلِيُّهُمُ الْيَوْمَ وَلَهُمْ عَذَابٌ اَلٖيمٌ
وَمَٓا اَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ اِلَّا لِتُبَيِّنَ لَهُمُ
اِلَّا لِتُبَيِّنَ لَهُمُ الَّذِي اخْتَلَفُوا فٖيهِۙ وَهُدًى وَرَحْمَةً لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ
وَاللّٰهُ اَنْزَلَ مِنَ السَّمَٓاءِ مَٓاءً فَاَحْيَا بِهِ الْاَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَاؕ
اِنَّ فٖي ذٰلِكَ لَاٰيَةً لِقَوْمٍ يَسْمَعُونَࣖ
وَاِنَّ لَكُمْ فِي الْاَنْعَامِ لَعِبْرَةًؕ
نُسْقٖيكُمْ مِمَّا فٖي بُطُونِهٖ مِنْ بَيْنِ فَرْثٍ وَدَمٍ لَبَناً خَالِصاً سَٓائِغاً لِلشَّارِبٖينَ
وَمِنْ ثَمَرَاتِ النَّخٖيلِ وَالْاَعْنَابِ تَتَّخِذُونَ مِنْهُ سَكَراً وَرِزْقاً حَسَناًؕ
اِنَّ فٖي ذٰلِكَ لَاٰيَةً لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ
وَاَوْحٰى رَبُّكَ اِلَى النَّحْلِ اَنِ اتَّخِذٖي مِنَ الْجِبَالِ بُيُوتاً وَمِنَ الشَّجَرِ وَمِمَّا يَعْرِشُونَۙ
ثُمَّ كُلٖي مِنْ كُلِّ الثَّمَرَاتِ فَاسْلُكٖي سُبُلَ رَبِّكِ ذُلُلاًؕ
يَخْرُجُ مِنْ بُطُونِهَا شَرَابٌ مُخْتَلِفٌ اَلْوَانُهُ فٖيهِ شِفَٓاءٌ لِلنَّاسِؕ

Поcмотреть все песни артиста

Other albums by the artist

Similar artists