Kishore Kumar Hits

Abdurrahmane Al Awssi - Sourate At Tawbah, Pt. 2 - Hafs Muratal lyrics

Artist: Abdurrahmane Al Awssi

album: Sourates Al Anfal, At Tawbah (Quran)


مْ مَنْ عَاهَدَ اللّٰهَ لَئِنْ اٰتٰينَا مِنْ فَضْلِهٖ لَنَصَّدَّقَنَّ وَلَنَكُونَنَّ مِنَ الصَّالِحٖينَ
فَلَمَّٓا اٰتٰيهُمْ مِنْ فَضْلِهٖ بَخِلُوا بِهٖ وَتَوَلَّوْا وَهُمْ مُعْرِضُونَ
فَاَعْقَبَهُمْ نِفَاقاً فٖي قُلُوبِهِمْ اِلٰى يَوْمِ يَلْقَوْنَهُ بِمَٓا اَخْلَفُوا اللّٰهَ مَا وَعَدُوهُ وَبِمَا كَانُوا يَكْذِبُونَ
اَلَمْ يَعْلَمُٓوا اَنَّ اللّٰهَ يَعْلَمُ سِرَّهُمْ وَنَجْوٰيهُمْ وَاَنَّ اللّٰهَ عَلَّامُ الْغُيُوبِۚ
اَلَّذٖينَ يَلْمِزُونَ الْمُطَّوِّعٖينَ مِنَ الْمُؤْمِنٖينَ فِي الصَّدَقَاتِ وَالَّذٖينَ لَا يَجِدُونَ
وَالَّذٖينَ لَا يَجِدُونَ اِلَّا جُهْدَهُمْ فَيَسْخَرُونَ مِنْهُمْؕ سَخِرَ اللّٰهُ مِنْهُمْؗ وَلَهُمْ عَذَابٌ اَلٖيمٌ
اِسْتَغْفِرْ لَهُمْ اَوْ لَا تَسْتَغْفِرْ لَهُمْؕ اِنْ تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ سَبْعٖينَ مَرَّةً فَلَنْ يَغْفِرَ اللّٰهُ لَهُمْؕ
ذٰلِكَ بِاَنَّهُمْ كَفَرُوا بِاللّٰهِ وَرَسُولِهٖؕ
وَاللّٰهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقٖينَࣖ
فَرِحَ الْمُخَلَّفُونَ بِمَقْعَدِهِمْ خِلَافَ رَسُولِ اللّٰهِ وَكَرِهُٓوا
وَكَرِهُٓوا اَنْ يُجَاهِدُوا بِاَمْوَالِهِمْ وَاَنْفُسِهِمْ فٖي سَبٖيلِ اللّٰهِ وَقَالُوا لَا تَنْفِرُوا فِي الْحَرِّؕ
قُلْ نَارُ جَهَنَّمَ اَشَدُّ حَراًّؕ لَوْ كَانُوا يَفْقَهُونَ
فَلْيَضْحَكُوا قَلٖيلاً وَلْيَبْكُوا كَثٖيراًۚ جَزَٓاءً بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ
فَاِنْ رَجَعَكَ اللّٰهُ اِلٰى طَٓائِفَةٍ مِنْهُمْ فَاسْتَأْذَنُوكَ لِلْخُرُوجِ فَقُلْ لَنْ تَخْرُجُوا مَعِيَ اَبَداً وَلَنْ تُقَاتِلُوا مَعِيَ عَدُواًّؕ
اِنَّكُمْ رَضٖيتُمْ بِالْقُعُودِ اَوَّلَ مَرَّةٍ فَاقْعُدُوا مَعَ الْخَالِفٖينَ
وَلَا تُصَلِّ عَلٰٓى اَحَدٍ مِنْهُمْ مَاتَ اَبَداً وَلَا تَقُمْ عَلٰى قَبْرِهٖؕ
اِنَّهُمْ كَفَرُوا بِاللّٰهِ وَرَسُولِهٖ وَمَاتُوا وَهُمْ فَاسِقُونَ
وَلَا تُعْجِبْكَ اَمْوَالُهُمْ وَاَوْلَادُهُمْؕ
اِنَّمَا يُرٖيدُ اللّٰهُ اَنْ يُعَذِّبَهُمْ بِهَا فِي الدُّنْيَا وَتَزْهَقَ اَنْفُسُهُمْ وَهُمْ كَافِرُونَ
وَاِذَٓا اُنْزِلَتْ سُورَةٌ اَنْ اٰمِنُوا بِاللّٰهِ
اَنْ اٰمِنُوا بِاللّٰهِ وَجَاهِدُوا مَعَ رَسُولِهِ اسْتَأْذَنَكَ اُو۬لُوا الطَّوْلِ مِنْهُمْ وَقَالُوا ذَرْنَا نَكُنْ مَعَ الْقَاعِدٖينَ
رَضُوا بِاَنْ يَكُونُوا مَعَ الْخَوَالِفِ وَطُبِـعَ عَلٰى قُلُوبِهِمْ فَهُمْ لَا يَفْقَهُونَ
لٰكِنِ الرَّسُولُ وَالَّذٖينَ اٰمَنُوا مَعَهُ جَاهَدُوا بِاَمْوَالِهِمْ وَاَنْفُسِهِمْؕ
وَاُو۬لٰٓئِكَ لَهُمُ الْخَيْرَاتُؗ
وَاُو۬لٰٓئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ
اَعَدَّ اللّٰهُ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرٖي مِنْ تَحْتِهَا الْاَنْهَارُ خَالِدٖينَ فٖيهَاؕ
ذٰلِكَ الْفَوْزُ الْعَظٖيمُࣖ
وَجَٓاءَ الْمُعَذِّرُونَ مِنَ الْاَعْرَابِ لِيُؤْذَنَ لَهُمْ وَقَعَدَ الَّذٖينَ كَذَبُوا اللّٰهَ وَرَسُولَهُؕ
سَيُصٖيبُ الَّذٖينَ كَفَرُوا مِنْهُمْ عَذَابٌ اَلٖيمٌ
لَيْسَ عَلَى الضُّعَفَٓاءِ وَلَا عَلَى الْمَرْضٰى وَلَا عَلَى الَّذٖينَ لَا يَجِدُونَ مَا يُنْفِقُونَ حَرَجٌ اِذَا نَصَحُوا لِلّٰهِ وَرَسُولِهٖؕ
مَا عَلَى الْمُحْسِنٖينَ مِنْ سَبٖيلٍؕ
وَاللّٰهُ غَفُورٌ رَحٖيمٌۙ
وَلَا عَلَى الَّذٖينَ اِذَا مَٓا اَتَوْكَ لِتَحْمِلَهُمْ قُلْتَ لَٓا اَجِدُ مَٓا اَحْمِلُكُمْ عَلَيْهِࣕ تَوَلَّوْا
تَوَلَّوْا وَاَعْيُنُهُمْ تَفٖيضُ مِنَ الدَّمْعِ حَزَناً اَلَّا يَجِدُوا مَا يُنْفِقُونَؕ
اِنَّمَا السَّبٖيلُ عَلَى الَّذٖينَ يَسْتَأْذِنُونَكَ وَهُمْ اَغْنِيَٓاءُۚ
رَضُوا بِاَنْ يَكُونُوا مَعَ الْخَوَالِفِۙ وَطَبَعَ اللّٰهُ عَلٰى قُلُوبِهِمْ فَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ
يَعْتَذِرُونَ اِلَيْكُمْ اِذَا رَجَعْتُمْ اِلَيْهِمْؕ
قُلْ لَا تَعْتَذِرُوا لَنْ نُؤْمِنَ لَكُمْ قَدْ نَبَّاَنَا اللّٰهُ مِنْ اَخْبَارِكُمْؕ
وَسَيَرَى اللّٰهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ ثُمَّ تُرَدُّونَ اِلٰى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ
سَيَحْلِفُونَ بِاللّٰهِ لَكُمْ اِذَا انْقَلَبْتُمْ اِلَيْهِمْ لِتُعْرِضُوا عَنْهُمْؕ
فَاَعْرِضُوا عَنْهُمْؕ
اِنَّهُمْ رِجْسٌؗ
وَمَأْوٰيهُمْ جَهَنَّمُۚ جَزَٓاءً
جَزَٓاءً بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ
يَحْلِفُونَ لَكُمْ لِتَرْضَوْا عَنْهُمْۚ
فَاِنْ تَرْضَوْا عَنْهُمْ فَاِنَّ اللّٰهَ لَا يَرْضٰى عَنِ الْقَوْمِ الْفَاسِقٖينَ
اَلْاَعْرَابُ اَشَدُّ كُفْراً وَنِفَاقاً وَاَجْدَرُ اَلَّا يَعْلَمُوا حُدُودَ مَٓا اَنْزَلَ اللّٰهُ عَلٰى رَسُولِهٖؕ
وَاللّٰهُ عَلٖيمٌ حَكٖيمٌ
وَمِنَ الْاَعْرَابِ مَنْ يَتَّخِذُ مَا يُنْفِقُ مَغْرَماً وَيَتَرَبَّصُ بِكُمُ الدَّوَٓائِرَؕ
عَلَيْهِمْ دَٓائِرَةُ السَّوْءِؕ
وَاللّٰهُ سَمٖيعٌ عَلٖيمٌ
وَمِنَ الْاَعْرَابِ مَنْ يُؤْمِنُ بِاللّٰهِ وَالْيَوْمِ الْاٰخِرِ وَيَتَّخِذُ مَا يُنْفِقُ قُرُبَاتٍ عِنْدَ اللّٰهِ وَصَلَوَاتِ الرَّسُولِؕ
اَلَٓا اِنَّهَا قُرْبَةٌ لَهُمْؕ
سَيُدْخِلُهُمُ اللّٰهُ فٖي رَحْمَتِهٖؕ
اِنَّ اللّٰهَ غَفُورٌ رَحٖيمٌࣖ
وَالسَّابِقُونَ الْاَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرٖينَ وَالْاَنْصَارِ وَالَّذٖينَ اتَّبَعُوهُمْ بِاِحْسَانٍۙ رَضِيَ اللّٰهُ عَنْهُمْ
رَضِيَ اللّٰهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَاَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرٖي تَحْتَهَا الْاَنْهَارُ خَالِدٖينَ فٖيهَٓا اَبَداًؕ
ذٰلِكَ الْفَوْزُ الْعَظٖيمُ
وَمِمَّنْ حَوْلَكُمْ مِنَ الْاَعْرَابِ مُنَافِقُونَؕ
وَمِنْ اَهْلِ الْمَدٖينَةِ مَرَدُوا عَلَى النِّفَاقِ لَا تَعْلَمُهُمْؕ
نَحْنُ نَعْلَمُهُمْؕ
سَنُعَذِّبُهُمْ مَرَّتَيْنِ ثُمَّ يُرَدُّونَ اِلٰى عَذَابٍ عَظٖيمٍۚ
وَاٰخَرُونَ اعْتَرَفُوا بِذُنُوبِهِمْ خَلَطُوا عَمَلاً صَالِحاً وَاٰخَرَ سَيِّئاًؕ عَسَى اللّٰهُ اَنْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْؕ
اِنَّ اللّٰهَ غَفُورٌ رَحٖيمٌ
خُذْ مِنْ اَمْوَالِهِمْ صَدَقَةً تُطَهِّرُهُمْ وَتُزَكّٖيهِمْ بِهَا وَصَلِّ عَلَيْهِمْؕ
اِنَّ صَلٰوتَكَ سَكَنٌ لَهُمْؕ
وَاللّٰهُ سَمٖيعٌ عَلٖيمٌ
اَلَمْ يَعْلَمُٓوا اَنَّ اللّٰهَ هُوَ يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهٖ وَيَأْخُذُ الصَّدَقَاتِ وَاَنَّ اللّٰهَ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحٖيمُ
وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللّٰهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَؕ
وَسَتُرَدُّونَ اِلٰى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَۚ
وَاٰخَرُونَ مُرْجَوْنَ لِاَمْرِ اللّٰهِ اِمَّا يُعَذِّبُهُمْ وَاِمَّا يَتُوبُ عَلَيْهِمْؕ
وَاللّٰهُ عَلٖيمٌ حَكٖيمٌ
وَالَّذٖينَ اتَّخَذُوا مَسْجِداً ضِرَاراً وَكُفْراً وَتَفْرٖيقاً
وَتَفْرٖيقاً بَيْنَ الْمُؤْمِنٖينَ وَاِرْصَاداً لِمَنْ حَارَبَ اللّٰهَ وَرَسُولَهُ مِنْ قَبْلُؕ
وَلَيَحْلِفُنَّ اِنْ اَرَدْنَٓا اِلَّا الْحُسْنٰىؕ
وَاللّٰهُ يَشْهَدُ اِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ
لَا تَقُمْ فٖيهِ اَبَداًؕ لَمَسْجِدٌ اُسِّسَ عَلَى التَّقْوٰى مِنْ اَوَّلِ يَوْمٍ اَحَقُّ اَنْ تَقُومَ فٖيهِؕ
فٖيهِ رِجَالٌ يُحِبُّونَ اَنْ يَتَطَهَّرُواؕ
وَاللّٰهُ يُحِبُّ الْمُطَّهِّرٖينَ
اَفَمَنْ اَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلٰى تَقْوٰى مِنَ اللّٰهِ وَرِضْوَانٍ خَيْرٌ اَمْ مَنْ
اَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلٰى شَفَا جُرُفٍ هَارٍ فَانْهَارَ بِهٖ فٖي نَارِ جَهَنَّمَؕ
وَاللّٰهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمٖينَ
لَا يَزَالُ بُنْيَانُهُمُ الَّذٖي بَنَوْا رٖيبَةً فٖي قُلُوبِهِمْ اِلَّٓا اَنْ تَقَطَّعَ قُلُوبُهُمْؕ
وَاللّٰهُ عَلٖيمٌ حَكٖيمٌࣖ
اِنَّ اللّٰهَ اشْتَرٰى مِنَ الْمُؤْمِنٖينَ اَنْفُسَهُمْ وَاَمْوَالَهُمْ بِاَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَؕ
يُقَاتِلُونَ فٖي سَبٖيلِ اللّٰهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ
وَعْداً عَلَيْهِ حَقاًّ فِي التَّوْرٰيةِ وَالْاِنْجٖيلِ وَالْقُرْاٰنِؕ
وَمَنْ اَوْفٰى بِعَهْدِهٖ مِنَ اللّٰهِ
فَاسْتَبْشِرُوا بِبَيْعِكُمُ الَّذٖي بَايَعْتُمْ بِهٖؕ
وَذٰلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظٖيمُ
اَلتَّٓائِبُونَ الْعَابِدُونَ الْحَامِدُونَ السَّٓائِحُونَ الرَّاكِعُونَ
الرَّاكِعُونَ السَّاجِدُونَ الْاٰمِرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَالنَّاهُونَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَالْحَافِظُونَ لِحُدُودِ اللّٰهِؕ
وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنٖينَ
مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذٖينَ اٰمَنُٓوا اَنْ يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكٖينَ وَلَوْ كَانُٓوا
وَلَوْ كَانُٓوا اُو۬لٖي قُرْبٰى مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمْ اَنَّهُمْ اَصْحَابُ الْجَحٖيمِ
وَمَا كَانَ اسْتِغْفَارُ اِبْرٰهٖيمَ لِاَبٖيهِ اِلَّا عَنْ مَوْعِدَةٍ وَعَدَهَٓا اِيَّاهُۚ فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَـهُٓ اَنَّهُ عَدُوٌّ لِلّٰهِ تَبَرَّاَ مِنْهُؕ
اِنَّ اِبْرٰهٖيمَ لَاَوَّاهٌ حَلٖيمٌ
وَمَا كَانَ اللّٰهُ لِيُضِلَّ قَوْماً بَعْدَ اِذْ هَدٰيهُمْ حَتّٰى يُبَيِّنَ لَهُمْ مَا يَتَّقُونَؕ
اِنَّ اللّٰهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلٖيمٌ
اِنَّ اللّٰهَ لَهُ مُلْكُ السَّمٰوَاتِ وَالْاَرْضِؕ
يُحْـيٖ وَيُمٖيتُؕ وَمَا لَكُمْ مِنْ دُونِ اللّٰهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلَا نَصٖيرٍ
لَقَدْ تَابَ اللّٰهُ عَلَى النَّبِيِّ وَالْمُهَاجِرٖينَ وَالْاَنْصَارِ الَّذٖينَ اتَّبَعُوهُ فٖي سَاعَةِ
الْعُسْرَةِ مِنْ بَعْدِ مَا كَادَ يَزٖيغُ قُلُوبُ فَرٖيقٍ مِنْهُمْ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْؕ
اِنَّهُ بِهِمْ رَؤُ۫فٌ رَحٖيمٌۙ
وَعَلَى الثَّلٰثَةِ الَّذٖينَ خُلِّفُواؕ حَتّٰٓى اِذَا ضَاقَتْ عَلَيْهِمُ الْاَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ وَضَاقَتْ عَلَيْهِمْ اَنْفُسُهُمْ وَظَنُّٓوا
وَظَنُّٓوا اَنْ لَا مَلْجَأَ مِنَ اللّٰهِ اِلَّٓا اِلَيْهِؕ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ لِيَتُوبُواؕ
اِنَّ اللّٰهَ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحٖيمُࣖ
يَٓا اَيُّهَا الَّذٖينَ اٰمَنُوا اتَّقُوا اللّٰهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقٖينَ
مَا كَانَ لِاَهْلِ الْمَدٖينَةِ وَمَنْ حَوْلَهُمْ مِنَ الْاَعْرَابِ اَنْ يَتَخَلَّفُوا عَنْ رَسُولِ اللّٰهِ وَلَا يَرْغَبُوا بِاَنْفُسِهِمْ عَنْ نَفْسِهٖؕ
ذٰلِكَ بِاَنَّهُمْ لَا يُصٖيبُهُمْ ظَمَاٌ وَلَا نَصَبٌ وَلَا مَخْمَصَةٌ فٖي سَبٖيلِ اللّٰهِ وَلَا يَطَؤُ۫نَ مَوْطِئاً يَغٖيظُ الْكُفَّارَ وَلَا يَنَالُونَ
وَلَا يَنَالُونَ مِنْ عَدُوٍّ نَيْلاً اِلَّا كُتِبَ لَهُمْ بِهٖ عَمَلٌ صَالِحٌؕ
اِنَّ اللّٰهَ لَا يُضٖيعُ اَجْرَ الْمُحْسِنٖينَۙ
وَلَا يُنْفِقُونَ نَفَقَةً صَغٖيرَةً وَلَا كَبٖيرَةً وَلَا يَقْطَعُونَ وَادِياً اِلَّا كُتِبَ لَهُمْ لِيَجْزِيَهُمُ اللّٰهُ
لِيَجْزِيَهُمُ اللّٰهُ اَحْسَنَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ
وَمَا كَانَ الْمُؤْمِنُونَ لِيَنْفِرُوا كَٓافَّةًؕ
فَلَوْلَا نَفَرَ مِنْ كُلِّ فِرْقَةٍ مِنْهُمْ طَٓائِفَةٌ لِيَتَفَقَّهُوا فِي الدّٖينِ وَلِيُنْذِرُوا قَوْمَهُمْ اِذَا رَجَعُٓوا اِلَيْهِمْ لَعَلَّهُمْ يَحْذَرُونَࣖ
يَٓا اَيُّهَا الَّذٖينَ اٰمَنُوا قَاتِلُوا الَّذٖينَ يَلُونَكُمْ مِنَ الْكُفَّارِ وَلْيَجِدُوا فٖيكُمْ غِلْظَةًؕ
وَاعْلَمُٓوا اَنَّ اللّٰهَ مَعَ الْمُتَّقٖينَ
وَاِذَا مَٓا اُنْزِلَتْ سُورَةٌ فَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ اَيُّـكُمْ زَادَتْهُ هٰذِهٖٓ اٖيمَاناًۚ
فَاَمَّا الَّذٖينَ اٰمَنُوا فَزَادَتْهُمْ اٖيمَاناً وَهُمْ يَسْتَبْشِرُونَ
وَاَمَّا الَّذٖينَ فٖي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ فَزَادَتْهُمْ رِجْساً اِلٰى رِجْسِهِمْ وَمَاتُوا وَهُمْ كَافِرُونَ
اَوَلَا يَرَوْنَ اَنَّهُمْ يُفْتَنُونَ فٖي كُلِّ عَامٍ مَرَّةً اَوْ مَرَّتَيْنِ ثُمَّ لَا يَتُوبُونَ وَلَا هُمْ يَذَّكَّرُونَ
وَاِذَا مَٓا اُنْزِلَتْ سُورَةٌ نَظَرَ بَعْضُهُمْ اِلٰى بَعْضٍؕ هَلْ يَرٰيكُمْ مِنْ اَحَدٍ ثُمَّ انْصَرَفُواؕ
صَرَفَ اللّٰهُ قُلُوبَهُمْ بِاَنَّهُمْ قَوْمٌ لَا يَفْقَهُونَ
لَقَدْ جَٓاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ اَنْفُسِكُمْ عَزٖيزٌؗ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ
عَزٖيزٌؗ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرٖيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنٖينَ رَؤُ۫فٌ رَحٖيمٌ
فَاِنْ تَوَلَّوْا فَقُلْ حَسْبِيَ اللّٰهُؗ لَٓا اِلٰهَ اِلَّا هُوَؕ
عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظٖيمِ

Поcмотреть все песни артиста

Other albums by the artist

Similar artists