Kishore Kumar Hits

Abdurrahmane Al Awssi - Sourate Al Anam, Pt. 2 - Hafs Muratal lyrics

Artist: Abdurrahmane Al Awssi

album: Sourates Al Anam, Al Aaraf (Quran)


نَاهُمُ الْكِتَابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَۚ
فَاِنْ يَكْفُرْ بِهَا هٰٓؤُ۬لَٓاءِ فَقَدْ وَكَّلْنَا بِهَا قَوْماً لَيْسُوا بِهَا بِكَافِرٖينَ
اُو۬لٰٓئِكَ الَّذٖينَ هَدَى اللّٰهُ فَبِهُدٰيهُمُ اقْتَدِهْؕ
قُلْ لَٓا اَسْـَٔلُكُمْ عَلَيْهِ اَجْراًؕ
اِنْ هُوَ اِلَّا ذِكْرٰى لِلْعَالَمٖينَࣖ
وَمَا قَدَرُوا اللّٰهَ حَقَّ قَدْرِهٖٓ اِذْ قَالُوا مَٓا اَنْزَلَ اللّٰهُ عَلٰى بَشَرٍ مِنْ شَيْءٍؕ
قُلْ مَنْ اَنْزَلَ الْكِتَابَ الَّذٖي جَٓاءَ بِهٖ مُوسٰى نُوراً وَهُدًى لِلنَّاسِ
تَجْعَلُونَهُ قَرَاطٖيسَ تُبْدُونَهَا وَتُخْفُونَ كَثٖيراًۚ
وَعُلِّمْتُمْ مَا لَمْ تَعْلَمُٓوا اَنْتُمْ وَلَٓا اٰبَٓاؤُ۬كُمْؕ
قُلِ اللّٰهُۙ ثُمَّ ذَرْهُمْ فٖي خَوْضِهِمْ يَلْعَبُونَ
وَهٰذَا كِتَابٌ اَنْزَلْنَاهُ مُبَارَكٌ مُصَدِّقُ الَّذٖي بَيْنَ يَدَيْهِ وَلِتُنْذِرَ اُمَّ الْقُرٰى وَمَنْ حَوْلَهَاؕ
وَالَّذٖينَ يُؤْمِنُونَ بِالْاٰخِرَةِ يُؤْمِنُونَ بِهٖ وَهُمْ عَلٰى صَلَاتِهِمْ يُحَافِظُونَ
وَمَنْ اَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرٰى عَلَى اللّٰهِ كَذِباً اَوْ قَالَ اُو۫حِيَ اِلَيَّ وَلَمْ يُوحَ اِلَيْهِ شَيْءٌ
وَلَمْ يُوحَ اِلَيْهِ شَيْءٌ وَمَنْ قَالَ سَاُنْزِلُ مِثْلَ مَٓا اَنْزَلَ اللّٰهُؕ
وَلَوْ تَرٰٓى اِذِ الظَّالِمُونَ فٖي غَمَرَاتِ الْمَوْتِ وَالْمَلٰٓئِكَةُ بَاسِطُٓوا اَيْدٖيهِمْۚ اَخْرِجُٓوا اَنْفُسَكُمْؕ
اَلْيَوْمَ تُجْزَوْنَ عَذَابَ الْهُونِ بِمَا كُنْتُمْ تَقُولُونَ عَلَى اللّٰهِ غَيْرَ الْحَقِّ وَكُنْتُمْ عَنْ اٰيَاتِهٖ تَسْتَكْبِرُونَ
وَلَقَدْ جِئْتُمُونَا فُرَادٰى كَمَا خَلَقْنَاكُمْ اَوَّلَ مَرَّةٍ وَتَرَكْتُمْ مَا خَوَّلْنَاكُمْ وَرَٓاءَ ظُهُورِكُمْۚ
وَمَا نَرٰى مَعَكُمْ شُفَعَٓاءَكُمُ الَّذٖينَ زَعَمْتُمْ اَنَّهُمْ فٖيكُمْ شُرَكٰٓؤُ۬اؕ
لَقَدْ تَقَطَّعَ بَيْنَكُمْ وَضَلَّ عَنْكُمْ مَا كُنْتُمْ تَزْعُمُونَࣖ
اِنَّ اللّٰهَ فَالِقُ الْحَبِّ وَالنَّوٰىؕ
يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَمُخْرِجُ الْمَيِّتِ مِنَ الْحَيِّؕ
ذٰلِكُمُ اللّٰهُ فَاَنّٰى تُؤْفَكُونَ
فَالِقُ الْاِصْبَاحِۚ وَجَعَلَ الَّيْلَ سَكَناً وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ حُسْبَاناًؕ
ذٰلِكَ تَقْدٖيرُ الْعَزٖيزِ الْعَلٖيمِ
وَهُوَ الَّذٖي جَعَلَ لَكُمُ النُّجُومَ لِتَهْتَدُوا بِهَا فٖي ظُلُمَاتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِؕ
قَدْ فَصَّلْنَا الْاٰيَاتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ
وَهُوَ الَّـذٖٓي اَنْشَاَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ فَمُسْتَقَرٌّ وَمُسْتَوْدَعٌؕ
قَدْ فَصَّلْنَا الْاٰيَاتِ لِقَوْمٍ يَفْقَهُونَ
وَهُوَ الَّـذٖٓي اَنْزَلَ مِنَ السَّمَٓاءِ مَٓاءًۚ فَاَخْرَجْنَا بِهٖ نَبَاتَ كُلِّ شَيْءٍ فَاَخْرَجْنَا مِنْهُ خَضِراً
فَاَخْرَجْنَا مِنْهُ خَضِراً نُخْرِجُ مِنْهُ حَباًّ مُتَرَاكِباًۚ وَمِنَ النَّخْلِ مِنْ طَلْعِهَا قِنْوَانٌ دَانِيَةٌ وَجَنَّاتٍ مِنْ اَعْنَابٍ وَالزَّيْتُونَ وَالرُّمَّانَ
وَالزَّيْتُونَ وَالرُّمَّانَ مُشْتَبِهاً وَغَيْرَ مُتَشَابِهٍؕ
اُنْظُـرُٓوا اِلٰى ثَمَرِهٖٓ اِذَٓا اَثْمَرَ وَيَنْعِهٖؕ
اِنَّ فٖي ذٰلِكُمْ لَاٰيَاتٍ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ
وَجَعَلُوا لِلّٰهِ شُرَكَٓاءَ الْجِنَّ وَخَلَقَهُمْ وَخَرَقُوا لَهُ بَنٖينَ وَبَنَاتٍ بِغَيْرِ عِلْمٍؕ
سُبْحَانَهُ وَتَعَالٰى عَمَّا يَصِفُونَࣖ
بَدٖيعُ السَّمٰوَاتِ وَالْاَرْضِؕ
اَنّٰى يَكُونُ لَهُ وَلَدٌ وَلَمْ تَكُنْ لَهُ صَاحِبَةٌؕ
وَخَلَقَ كُلَّ شَيْءٍۚ
وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلٖيمٌ
ذٰلِكُمُ اللّٰهُ رَبُّكُمْۚ لَٓا اِلٰهَ اِلَّا هُوَۚ
خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ فَاعْبُدُوهُۚ
وَهُوَ عَلٰى كُلِّ شَيْءٍ وَكٖيلٌ
لَا تُدْرِكُهُ الْاَبْصَارُؗ وَهُوَ يُدْرِكُ الْاَبْصَارَۚ
وَهُوَ اللَّطٖيفُ الْخَبٖيرُ
قَدْ جَٓاءَكُمْ بَصَٓائِرُ مِنْ رَبِّكُمْۚ
فَمَنْ اَبْصَرَ فَلِنَفْسِهٖۚ
وَمَنْ عَمِيَ فَعَلَيْهَاؕ
وَمَٓا اَنَا۬ عَلَيْكُمْ بِحَفٖيظٍ
وَكَذٰلِكَ نُصَرِّفُ الْاٰيَاتِ وَلِيَقُولُوا دَرَسْتَ وَلِنُبَيِّنَهُ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ
اِتَّبِعْ مَٓا اُو۫حِيَ اِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَۚ
لَٓا اِلٰهَ اِلَّا هُوَۚ وَاَعْرِضْ عَنِ الْمُشْرِكٖينَ
وَلَوْ شَٓاءَ اللّٰهُ مَٓا اَشْرَكُواؕ
وَمَا جَعَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفٖيظاًۚ
وَمَٓا اَنْتَ عَلَيْهِمْ بِوَكٖيلٍ
وَلَا تَسُبُّوا الَّذٖينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللّٰهِ فَيَسُبُّوا اللّٰهَ عَدْواً بِغَيْرِ عِلْمٍؕ
كَذٰلِكَ زَيَّنَّا لِكُلِّ اُمَّةٍ عَمَلَهُمْ ثُمَّ اِلٰى رَبِّهِمْ مَرْجِعُهُمْ فَيُنَبِّئُهُمْ بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ
وَاَقْسَمُوا بِاللّٰهِ جَهْدَ اَيْمَانِهِمْ لَئِنْ جَٓاءَتْهُمْ اٰيَةٌ لَيُؤْمِنُنَّ بِهَاؕ
قُلْ اِنَّمَا الْاٰيَاتُ عِنْدَ اللّٰهِ وَمَا يُشْعِرُكُمْۙ اَنَّـهَٓا اِذَا جَٓاءَتْ لَا يُؤْمِنُونَ
وَنُقَلِّبُ اَفْـِٔدَتَهُمْ وَاَبْصَارَهُمْ كَمَا لَمْ يُؤْمِنُوا بِهٖٓ اَوَّلَ مَرَّةٍ وَنَذَرُهُمْ فٖي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَࣖ
وَلَوْ اَنَّـنَا نَزَّلْـنَٓا اِلَيْهِمُ الْمَلٰٓئِكَةَ وَكَلَّمَهُمُ الْمَوْتٰى وَحَشَرْنَا عَلَيْهِمْ كُلَّ شَيْءٍ قُبُلاً مَا كَانُوا لِيُؤْمِنُٓوا اِلَّٓا اَنْ يَشَٓاءَ اللّٰهُ
مَا كَانُوا لِيُؤْمِنُٓوا اِلَّٓا اَنْ يَشَٓاءَ اللّٰهُ وَلٰكِنَّ اَكْثَرَهُمْ يَجْهَلُونَ
وَكَذٰلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُواًّ شَيَاطٖينَ الْاِنْسِ وَالْجِنِّ يُوحٖي بَعْضُهُمْ اِلٰى بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُوراًؕ
وَلَوْ شَٓاءَ رَبُّكَ مَا فَعَلُوهُ فَذَرْهُمْ وَمَا يَفْتَرُونَ
وَلِتَصْغٰٓى اِلَيْهِ اَفْـِٔدَةُ الَّذٖينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالْاٰخِرَةِ وَلِيَرْضَوْهُ وَلِيَقْتَرِفُوا مَا هُمْ مُقْتَرِفُونَ
اَفَغَيْرَ اللّٰهِ اَبْتَغٖي حَكَماً وَهُوَ الَّـذٖٓي اَنْزَلَ اِلَيْكُمُ الْكِتَابَ مُفَصَّلاًؕ
وَالَّذٖينَ اٰتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَعْلَمُونَ اَنَّهُ مُنَزَّلٌ مِنْ رَبِّكَ بِالْحَقِّ
فَلَا تَكُونَنَّ مِنَ الْمُمْتَرٖينَ
وَتَمَّتْ كَلِمَتُ رَبِّكَ صِدْقاً وَعَدْلاًؕ
لَا مُبَدِّلَ لِكَلِمَاتِهٖۚ
وَهُوَ السَّمٖيعُ الْعَلٖيمُ
وَاِنْ تُطِـعْ اَكْثَرَ مَنْ فِي الْاَرْضِ يُضِلُّوكَ عَنْ سَبٖيلِ اللّٰهِؕ
اِنْ يَتَّبِعُونَ اِلَّا الظَّنَّ وَاِنْ هُمْ اِلَّا يَخْرُصُونَ
اِنَّ رَبَّكَ هُوَ اَعْلَمُ مَنْ يَضِلُّ عَنْ سَبٖيلِهٖۚ
وَهُوَ اَعْلَمُ بِالْمُهْتَدٖينَ
فَكُلُوا مِمَّا ذُكِرَ اسْمُ اللّٰهِ عَلَيْهِ اِنْ كُنْتُمْ بِاٰيَاتِهٖ مُؤْمِنٖينَ
وَمَا لَكُمْ اَلَّا تَأْكُلُوا مِمَّا ذُكِرَ اسْمُ اللّٰهِ عَلَيْهِ وَقَدْ فَصَّلَ لَكُمْ مَا حَرَّمَ عَلَيْكُمْ اِلَّا مَا اضْطُرِرْتُمْ اِلَيْهِؕ
وَاِنَّ كَثٖيراً لَيُضِلُّونَ بِاَهْوَٓائِهِمْ بِغَيْرِ عِلْمٍؕ
اِنَّ رَبَّكَ هُوَ اَعْلَمُ بِالْمُعْتَدٖينَ
وَذَرُوا ظَاهِرَ الْاِثْمِ وَبَاطِنَهُؕ
اِنَّ الَّذٖينَ يَكْسِبُونَ الْاِثْمَ سَيُجْزَوْنَ بِمَا كَانُوا يَقْتَرِفُونَ
وَلَا تَأْكُلُوا مِمَّا لَمْ يُذْكَرِ اسْمُ اللّٰهِ عَلَيْهِ وَاِنَّهُ لَفِسْقٌؕ
وَاِنَّ الشَّيَاطٖينَ لَيُوحُونَ اِلٰٓى اَوْلِيَٓائِهِمْ لِيُجَادِلُوكُمْۚ
وَاِنْ اَطَعْتُمُوهُمْ اِنَّكُمْ لَمُشْرِكُونَࣖ
اَوَمَنْ كَانَ مَيْتاً فَاَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُوراً
وَجَعَلْنَا لَهُ نُوراً يَمْشٖي بِهٖ فِي النَّاسِ كَمَنْ مَثَلُهُ فِي الظُّلُمَاتِ لَيْسَ بِخَارِجٍ مِنْهَاؕ
كَذٰلِكَ زُيِّنَ لِلْكَافِرٖينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ
وَكَذٰلِكَ جَعَلْنَا فٖي كُلِّ قَرْيَةٍ اَ كَابِرَ مُجْرِمٖيهَا لِيَمْكُرُوا فٖيهَاؕ
وَمَا يَمْكُرُونَ اِلَّا بِاَنْفُسِهِمْ وَمَا يَشْعُرُونَ
وَاِذَا جَٓاءَتْهُمْ اٰيَةٌ قَالُوا لَنْ نُؤْمِنَ حَتّٰى نُؤْتٰى مِثْلَ مَٓا اُو۫تِيَ رُسُلُ اللّٰهِؕ
اَللّٰهُ اَعْلَمُ حَيْثُ يَجْعَلُ رِسَالَتَهُؕ
سَيُصٖيبُ الَّذٖينَ اَجْرَمُوا صَغَارٌ عِنْدَ اللّٰهِ وَعَذَابٌ شَدٖيدٌ بِمَا كَانُوا يَمْكُرُونَ
فَمَنْ يُرِدِ اللّٰهُ اَنْ يَهْدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلْاِسْلَامِۚ
وَمَنْ يُرِدْ اَنْ يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقاً حَرَجاً كَاَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي السَّمَٓاءِؕ
كَذٰلِكَ يَجْعَلُ اللّٰهُ الرِّجْسَ عَلَى الَّذٖينَ لَا يُؤْمِنُونَ
وَهٰذَا صِرَاطُ رَبِّكَ مُسْتَقٖيماًؕ
قَدْ فَصَّلْنَا الْاٰيَاتِ لِقَوْمٍ يَذَّكَّرُونَ
لَهُمْ دَارُ السَّلَامِ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَهُوَ وَلِيُّهُمْ بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ
وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمٖيعاًۚ يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُمْ مِنَ الْاِنْسِۚ
وَقَالَ اَوْلِيَٓاؤُ۬هُمْ مِنَ الْاِنْسِ رَبَّـنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَٓا اَجَلَنَا الَّـذٖٓي اَجَّلْتَ لَنَاؕ
قَالَ النَّارُ مَثْوٰيكُمْ خَالِدٖينَ فٖيهَٓا اِلَّا مَا شَٓاءَ اللّٰهُؕ
اِنَّ رَبَّكَ حَكٖيمٌ عَلٖيمٌ
وَكَذٰلِكَ نُوَلّٖي بَعْضَ الظَّالِمٖينَ بَعْضاً بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَࣖ
يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالْاِنْسِ اَلَمْ يَأْتِكُمْ رُسُلٌ مِنْكُمْ يَقُصُّونَ عَلَيْكُمْ اٰيَاتٖي وَيُنْذِرُونَكُمْ لِقَٓاءَ يَوْمِكُمْ هٰذَاؕ
قَالُوا شَهِدْنَا عَلٰٓى اَنْفُسِنَا
وَغَرَّتْهُمُ الْحَيٰوةُ الدُّنْيَا وَشَهِدُوا عَلٰٓى اَنْفُسِهِمْ اَنَّهُمْ كَانُوا كَافِرٖينَ
ذٰلِكَ اَنْ لَمْ يَكُنْ رَبُّكَ مُهْلِكَ الْقُرٰى بِظُلْمٍ وَاَهْلُهَا غَافِلُونَ
وَلِكُلٍّ دَرَجَاتٌ مِمَّا عَ

Поcмотреть все песни артиста

Other albums by the artist

Similar artists