ستة وثلاثين مريم ستين حليمة طناش باتول. واهيوا
العقيل داتو عويشة لي بقا كملتو حلوم واهيوا
تلاقينا في باب الرحبة هيا مشات انا وليت
هيا ردوها صبرت انا بعدا في قليبي تشويت
عيرتيني بالكحولة وكن مالكحل ماتشوفي العيون
عيرتيني بالحمورة كن ما لحمر مندوق الليمون
داك السوق مادخلتو وداوني رجليا ليه
لقيت غزالي تحني دات عقيلي رجعت بلا بيه
كتب يالطالب لي عندي في الشكارة نعطيه
لي عندو شي مراة زينة في هاد الزمان تهلا فيه
كتب ليا يالطالب خمس حجابات واحد ليا واحد ليها واحد لمي وجوج البرزطات
هاديك التألق شعرها وزيداها بدوك الفلجات
كون كان الحكم باللطافة راني نردك قيدة على البنات
هاديك التألقة شعرها وزيداها بسروال طويل
كن مجات حشومة نلوح حوايجي و يقولو هبيل
ديري السكر يا البنية في لسانك كبي منو كاس
بلا فاخر راه طالع حتا من النعناع دايرة لو القياس
نتي گلتي لي تعالى وأنا خواف منجيش في الليل
خوتك واعرين فيا الا شدوني نخلص الدين
كولي رمضان يالبنية نتي علاش تصوميه
نتي باقة صغيرة ذنوبك أنا نتقلد بيه
ستة وثلاثين مريم ستين حليمة طناش باتول. واهيوا
العقيل داتو عويشة لي بقا كملتو حلوم. واهيوا