قوم اذا استحل قطع عقولهم قالوا لعبيدهم بولوا على النار وما النار جاعلة بولهم ماء و لا سراب عيشٍ اميناً فتمسكوا بخلاً ان تجود به فما تعطيك النار الا بمقدار فعالم من ظلمات الجور حيث تسقط في امل على عرشهم يريدون تمزيق ارواحهم ان تُذل من قبل اسيادهم و ما كانوا يحسبون الند مفاكيكاً حتى لا زالوا بدار من الاحقاد قربانهم إن اودعوا سرا كذلك خيّروا اولي الاخيار وما النار جاعلة بولهم ماء و لا سراب عيشٍ اميناً فتمسكوا بخلا ان تجود به فما تعطيك النار الا بمقدار يريدون تمزيق ارواحهم ان تُذل من قبل اسيادهم و ما كانوا يحسبون الند مفاكيكاً حتى لا زالوا بدار من الاحقاد قربانهم إن اودعوا سرا كذلك خيّروا اولي الاخيار امبراطورية خالدة من هذه الارض خُدع من قبله رجالاً وجنود ادعيَ العرشَ وهم صاغرين وطبشَ بالحكمِ وهُم غافلين محولون من قبله آلاف السنين شيدت من قبلهم ولائات الراحلين منحوتة اسمائهم في حجر منظوراً وحكمةً وكُشف سراْ محملة علي اوتارٍ من جحيم قَص وخموض وفضح رؤوس ورسم طريق حملها علي اعطاقه ذٌرماً وصُّلب عليه جندًُ من وحوش من هُم ليكونوا اوعية مستنيرة؟ من هُم لكي لا يرا مصيره؟ دياجي الجور