دماغ تفر تجيب فلوس مزيكا skate ونوم هي دي الطقوس أجيب شمعة حمرا وأحرق بيها دمي أدوب في البنت السُمرة أم طَرحة بمبي عليكوا مش هخبي بكلم نفسي كتير، للأسف ده مش ذنبي أفكار مرمية في زير، بسرعة هجيب الكيس وعبي قناع مضاد للغاز أمشي بيه لما ريحتكوا تطلع الزومبي ملوا الكوكب يلا بينا نخلع يلا بينا نجري وهما يجروا ورانا مش سامع صوتهم ليه؟ شكلي ضارب ماريجوانا ثانية أخد سيلفي، هتصور مع كباتي صباعي اللي في النص مبدأي في أسلوب حياتي هحرق كلماتي دي ملهاش أي لازمة مش زي أي حد شايل دماغي في خزنة هتجوز ميدوسا صراحة شايفها مزة ولو على التعابين هخليها تنزل قصة صرصار بيطير في أوضتي، بسرعة هات سلاح أنا طاير فوق في السما، طاير من غير جناح وعشان نفسي قصير مش هجادل حمير دلوقتي البصمجية بيقولوا عايزين تقدير كلامي بينرفزهم بيسبب نزيف حادّ شطارتي في الكلام رتبة فارس بلا جَواد هسافر البلاد وهوصل أجيب مرآتي أنا هبدأ من الصفر، أكيد دي مش نهايتي متجوز المزيكا ومصاحب Skateboard آخر ما زهقوا مني كهربوني بـ ٢٠٠ فولت أخدت مهلة أفكر وأنا في عز الحر روحت عومت في حبها وغرقتني على البر صحيت من النوم شرقان، كنت أخد جرعة زيادة قلدت علاء الدين وطرت بالسجادة كلامي مش كلام، كلامي طلقات طلقات مثيرة، مثيرة للإحباط يا عم أنا التلوث، أنا الشيطان في ودنك أنا خيال المآتة، أنا الضلمة اللي جوة سجنك أنا المستيكة في بوقي وبغني بيها عادي نَرجسي آه ممكن بس مش سادي