حين ألتقيتك كان قلبك موطنًا ونجوت بعدك حين ما شردتني لم يسمعوا بلجوء قلبي حينها كيف السماع وأنت من أسكتني؟ وجعلت في عيني عليك غشاوةً بين الظلام وضعتني وجعلتني كي لا أرى حولي سواك وكلما زاد الشعور إليك إن خاطبتني حين ألتقيتك كان قلبي تائهًًا ووجدت نفسي بعدما أوجدتني حتى بدا قلبي لقلبك جاهزًا أحببت قلبك مثلما أحببتني وخشيت من بعض الحظوظ لطالما سرقت مشاعر من أحب بعالمي ثم أختفى الأحباب عن عيني التي أخفت كلامًا عن لساني وفمي حين ألتقيتك كان قلبك موطنًا ونجوت بعدك حين ما شردتني لم يسمعوا بلجوء قلبي حينها كيف السماع وأنت من أسكتني؟ وجعلت في عيني عليك غشاوةً بين الظلام وضعتني وجعلتني كي لا أرى حولي سواك وكلما زاد الشعور إليك إن خاطبتني