لِحَبيبِ اللهِ سَلامي، قَلْبي روحي وغَرامي
إنّي بِمديحي رامي، لُقياهُ بِحُلْمٍ أنوَرْ
القلبُ هواهُ غنّى والحُبَّ لهُ أعلنّا
ففؤادُ العاشِقِ مِنّا، بِهوى المختارِ مسوَّرْ
هُوَ حِبُّ اللهِ الأكْبَرْ مِصْبَاحُ الدِّيْنِ الأطْهَرْ
وَرَسُوْلُ اللهِ حَبِيْبِي هُوَ نُوْرُ الدَّهْرِ وَأَكْثَرْ
هُوَ حِبُّ اللهِ الأكْبَرْ مِصْبَاحُ الدِّيْنِ الأطْهَرْ
وَرَسُوْلُ اللهِ حَبِيْبِي هُوَ نُوْرُ الدَّهْرِ وَأَكْثَرْ
أَضْوَىْ مِنْ طَلْعَةِ شَمْسِ، أَزْكَىْ مِنْ أَزْكَىْ نَفْسِ
وَالْوَجْهُ غَدَا فِي الْأُنْسِ أَحْلَىْ مِنْ بَدْرٍ أَزْهَرْ
(أَضْوَىْ مِنْ طَلْعَةِ شَمْسِ، أَزْكَىْ مِنْ أَزْكَىْ نَفْسِ)
وَالْوَجْهُ غَدَا فِي الْأُنْسِ أَحْلَىْ مِنْ بَدْرٍ أَزْهَرْ
(هُوَ حِبُّ اللهِ الأكْبَرْ مِصْبَاحُ الدِّيْنِ الأطْهَرْ)
(وَرَسُوْلُ اللهِ حَبِيْبِي هُوَ نُوْرُ الدَّهْرِ وَأَكْثَرْ)
أَحْبَبْنَا الْهَادِيْ جَمَّا وَالنُّوْرُ بِهِ قَدْ تَمَّ
وَالْجِذْعُ بَكَاهُ لَمَّا قَدْ فَارَقَهُ لِلْمِنْبَرْ
(أَحْبَبْنَا الْهَادِيْ جَمَّا وَالنُّوْرُ بِهِ قَدْ تَمَّ)
(وَالْجِذْعُ بَكَاهُ لَمَّا قَدْ فَارَقَهُ لِلْمِنْبَرْ)
(هُوَ حِبُّ اللهِ الأكْبَرْ مِصْبَاحُ الدِّيْنِ الأطْهَرْ)
(وَرَسُوْلُ اللهِ حَبِيْبِي هُوَ نُوْرُ الدَّهْرِ وَأَكْثَرْ)
سَعَتِ الأرْوَاحُ إِلَيْهِ إِذْ كُلُّ الْأُنْسِ لَدَيْهِ
صَلَّ الرَّحْمَنُ عَلَيْهِ، مَا صَبٌّ فِيْهِ تَفَكَّرْ
سَعَتِ الأرْوَاحُ إِلَيْهِ إِذْ كُلُّ الْأُنْسِ لَدَيْهِ
صَلَّ الرَّحْمَنُ عَلَيْهِ مَا صَبٌّ فِيْهِ تَفَكَّرْ، تَفَكَّرْ
(هُوَ حِبُّ اللهِ الأكْبَرْ، مِصْبَاحُ الدِّيْنِ الأطْهَرْ)
(وَرَسُوْلُ اللهِ حَبِيْبِي هُوَ نُوْرُ الدَّهْرِ وَأَكْثَرْ)
هُوَ حِبُّ اللهِ الأكْبَرْ، مِصْبَاحُ الدِّيْنِ الأطْهَرْ
وَرَسُوْلُ اللهِ حَبِيْبِي هُوَ نُوْرُ الدَّهْرِ وَأَكْثَرْ